أحبـ ,’ ـك بكل معاني الحروف الأبجدية,’

غ



غريب أنت في صمتك ,’


غريب أنت في همسك,’


غريب أنت أينما كنت ,’


غريب قلبي إن حن إليك دون حب ,’


أتوهـ بين رأيي و رأيي فهل أركن إليك ,’


أم أواصل مسيري للغموض ,’


غريب هو الإحساس ليُلقي بك بين حنايا محارة الحب ,’


غريب أنني أدمع حيناً لإبتعادي وحينا أثبت أن فؤادي لم يُحب ,’


,’

ف




فوق كل الظروف تابعت إصرارك لتكون بجانبي ,’

في كل مره تفاجئني بتصرفك ,’

في كل مره تثبت لي أنني لم أعرفك بعد ,’

في كل مرة تجعلني أشعر أنك شخص آخر ,’

لما حديثي و خواطري باتت تتحدث عنك ,’

لما أصبح لغيابك لحظات من الشوق في حياتي ,’

لما أسأل نفسي و أحتار ،، وأنا لم أقع في حبك بعد ,’

!!

هل أنا من يكابر ،، ,’

أم أنني حقيقة لم أخضع لأحاسيسي ,’

،،،، أستستمر أسئلتي ،، وإلى متى ,’

وإلى متى تستمر في صمت قلمك ،، إلى متى .. ؟




,’

ق



قصتي معه كنسجٍ من خيال ,’

ولكن رغم ذلك كان لخيوط نسجه رنيناً بفؤادي ,’

فـ أحياناً كثيره أجد نفسي حائرة بين أبجدياتي ,’

ءأكتب عن الحب ،، أم أن الحب من خارج مقاماتي ,’

وأجدني قد كتبت مره أخرى عنه ,’

و أتساءل كثيراً أهو حقيقة أم هو خيالٌ كما أدعي ,’

أفقدت صوابي ،، أكتب ،، و ،، أكتب ،، ليكون لشابً من نسج خيالي ,’

أهو نسجٌ من خيالي ,’

أم أنه حقيقة من نسج فؤادي ,’

ولـ أصل في نهاية مطافي أنه ،،

نسجٌ من نسج فؤادي ،، !!




,’

كـ



كل منا كان غارقاً في حياته..

كانت طرقاته على فؤادي هادئة ..

هادئة كسقوط مواليد المطر ..

ليفصح عن حباً على ورقة إلكترونية

تأبى أن يكون لها نهاية ..

دخل إلى حياتي ..

دخل إليها لا أعلم من أي باب ..

دخل فيها ..

أعمها بالسكون ..

أدار الجدال ..

ليصبح عناقاً بين كلماتنا ..

غرس بكلتا يديه على أرض روحي وردةً من حديقة أحاسيسه

جعل تلك الفتاة المتسلطة أميرةً .. في موطن حبه

روضها ليجعلها ملكةً على عرش فؤاده

صفحةً وإن كانت واحدة

فقد ملأها بدفء مشاعره

ربما لم يعترف بحبي ..

لكن كانت براءة حبه

هدوءً أشعر به ليفصح عن عاشق ..

أبى أن يرحل دون أن يلون لوح حياتي بألوان السعادة

ويحك قلمي ..


ما الذي تخط ..

أم أصابك هيجان شواطيء محادثاته ..

ويح قلبي ..

فقد أصابته زلازل كلماته ..

أصبحت أهرب من الواقع

الواقع الذي استطاع فصل بتلة عن كأسها ..

أخشى أن تصبح الذكريات التي نملك

هي الشيء الوحيد الذي يجمعني به ..

كان الخوف ممن حولنا قدراً فرض نفسه ليكون حاجزاً

بين أمانينا .. ..

دخل حياتي ..

دخل إليها بصمتــ


ليخرج منها بصمتــ

لتتحول بحار الحب دموعاً سكنت عين كلماتي ..


خرج منها ليتركها صمتاً يسكن أعماقي ..


سراً يسكن غموضي ..


دفئاً أذاب جليد فؤادي ..




,’